وتأتي الخطوة التي ستنفذ خلال بضعة أيام، في وقت تواجه فيه أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم انتشار الأخبار الكاذبة على منصتها، وهو أمر أصبح في بعض الأماكن أساسيا في انتشار الأخبار، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء.
وقالت "فيسبوك" إن خاصية الأكثر تداولا لا تساهم إلا بأقل من 1.5% في المتوسط من المشاهدات في المؤسسات الإخبارية الكبرى.
وأضافت أن الشركة تختبر طرقا جديدة لعرض الأخبار تشمل قسما للأخبار العاجلة وآخر بعنوان "توداي إن" وهو قسم قد يخصص للأخبار المحلية.
وثارت شكوك بشأن نوعية الأخبار على "فيسبوك"، بعد مزاعم عن نشر عملاء روس وآخرين تقارير إخبارية كاذبة على الموقع، ومنها ما نشر أثناء حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 2016.
وأدخلت "فيسبوك" في السنوات الماضية تغييرات على الموضوعات الأكثر تداولا لتجنب الانحياز الفكري والسياسي.