قال ممثل عن وزارة الدفاع السورية "دربت المدرسة الأطفال دون سن 13 عاماً، حيث دربت المسلحين والانتحاريين".
كما تم تعليم الأطفال على المتفجرات وإطلاق النار من أسلحة مختلفة، كما تم إيلاء اهتمام خاص إلى تغيير الفهم الأيديولوجي للأطفال والمراهقين.
وتم طلاء جميع جدران المدرسة بمناظر تصور الجنة بالطريقة التي يتصورها المسلحون. كما تم العثور على العديد من الكتب من الأدب الإسلامي.
وبعد الانتهاء من الدراسة، ينضم الطلاب المراهقون إلى صفوف المقاتلين أو يصبحون انتحاريين.