وأكدت فور: "يحتاج الأطفال والعائلات إلى الغذاء والنظافة والعلاج والحماية. وينبغي السماح لأولئك الذين يرغبون بالفرار بالوصول إلى الملاذ الآمن، بعيداً عن مشاهد الحرب وأصدائها".
وأشارت اليونيسيف في بيانها إلى أن "الهجمات الأخيرة ألحقت أضرار بالغة بالبنية التحتية المدنية، ويمثل ذلك انتهاكا للقانون الإنساني الدولي، شمل ذلك مستشفى ميدانيا حيث خرج الآن عن العمل".