قال الموقع الأمريكي، إن الصين اختبرت سلاحا جويا فائق السرعة، تم إطلاقه من ارتفاع كبير، بواسطة بالون من الغاز يحمل هذا المقذوف.
وتسعى الصين بصورة مستمرة إلى تطوير صواريخ خارقة تتجاوز سرعتها سرعة الصوت، ويمكن إطلاقها من الطائرات لضرب أهداف معادية.
وتعتمد تكنولوجيا القذائف الجديدة على جعلها تتخذ مسارا يصعب على الدروع الصاروخية رصده أو تدميره، لأنها لا يشبه مسار الصواريخ الباليستية، التي تتخذ مسارا قوسيا للوصول إلى الهدف.
وتسعى الصين بصورة مستمرة إلى تطوير صواريخ خارقة تتجاوز سرعتها سرعة الصوت، ويمكن إطلاقها من الطائرات لضرب أهداف معادية.
وتعتمد تكنولوجيا القذائف الجديدة على جعلها تتخذ مسارا يصعب على الدروع الصاروخية رصده أو تدميره، لأنها لا يشبه مسار الصواريخ الباليستية، التي تتخذ مسارا قوسيا للوصول إلى الهدف.
وفي يناير/ كانون الثاني، عرض الجيش الصيني صورا عالية الوضوح لتجربة تطوير صواريخ خارقة يمكنها الانطلاق بسرعات تساوي 5 أضعاف سرعة الصوت.
وأجرت الصين تجربتين لصواريخ محملة برأس حربي فائق السرعة، استطاع أن يصيب هدفه على بعد 1400 كم.