وتابعت كجك "«يعني ما حلو سمّلك بدنك» من أوّل حلقة!! أفيخو «جغل» مواقع التواصل الاجتماعي سوف يحدثكم عبر «نشراته الإخبارية» كذباً وادعاءات بالتأكيد إضافةً إلى صفحته الرسمية التي يستعرض فيها أكل «المحاشي»! «بطنه عزيزة»! فهل سنراك في حلقات مقبلة وأنت تتناول الأكل الذي يشغل بالك على الدوام؟؟!!".
وردت حول تفاصيل الفيديو المنشور عنها من قيل أدرعي قائلة "يتهمني دائماً بأنني محسوبة على المقاومة، وأنا أقول له: أنا محسوبة على كل مقاوم شريف في العالم! كل مقاومة شريفة أكانت لبنانية أو فلسطينية، أو فرنسية، أو جزائرية، أو تونسية، أو مغربية، فأنا داعمةً لها بقلمي ومواقفي… كل مقاومة تحرّر الأرض من رجس الاحتلال… فأنا معها ولو كانت مقاومة صينية!".
وأضافت "أما حديثك عن السرداب وما إلى هنالك، فنحن نعيش في «ڤيللا» ومباني فخمة!! اطمئن ودعك من التفكير أين يتواجد السيّد حسن نصرالله، وفكّر كيف ستمنعون رجال المقاومة من اقتحام الجليل!! فكّر إلى أين ستهرب!! ولا تتحدث عن اللبنانيين وتدّعي محبتهم والخوف عليهم! ولعلمك أيها «الجغل» أنا أتحدّث باسم كل لبناني شريف، ومدعومة من جيشي ومن كل عسكريّ فيه! أنا مدعومة من وطني وشعبي وأستمد منهما القوة والشجاعة!
وتابعت "ومن واجبنا كصحافيين وصحافيات أن نكتب عن عدوّنا، وفقط لأننا لبنانيون، وليس لأننا محسوبون على تيارات حزبية أو سياسية. أما أنت فلا تتحدث عن الإنسانية وواجبك تجاهها! وهل تعرفون أصلاً ما هي الإنسانية؟؟ أجل شاهدناها في غزة، ولبنان!! شاهدنا جيش القتل الذي يستلذ بقتل الأطفال والنساء! تدّعي أننا نقوم «بعملية تخدير ذهني» هذا الدور أنت تجيد ممارسته على صفحاتك! وكما سبق وخاطبتك في المقابلة المسجلة الأخيرة، أننا لن نبقي لك اسماً عربياً واحداً على صفحات التحريض وخداع الشباب العربي! أما عن ابتساماتك تلك التي ختمت أنها ستبقى، فهي ابتسامات صفراء! ابتسم «أد ما بك» فذلك لا يعنينا طالما أن «سمات البدن» تنال منك!
وختمت قائلة "الجمهور العربي ليس غبياً ولن يصدّق لا صفحاتك ولا برنامجك هذا! أنصحك أن تذيع نشرات الأخبار من منبره «هيك بيلبقلك أكثر»!! والآن نكتفي بهذه الكلمات رداً على البرنامج الذي عُرض أمس… على أن نستكمل «سمات البدن» في ڤيديو مصوّر قريباً!!