وفتحت فرنسا التحقيق في عام 1998 في أعقاب طلبات من أقارب الطاقم الفرنسي الذي لقي حتفه عندما أسقطت طائرة الرئيس جوفينال هابياريمانا.
وأوضحت تقارير صحفية، أن التحقيق استهدف أيضا وزير الدفاع الرواندي السابق جيمس كاباريبي.
وأضر التحقيق إلى جانب اتهامات من مسؤولين روانديين بضلوع فرنسا في الإبادة الجماعية عام 1994 بالعلاقات بين البلدين لعدة سنوات.
وقال المصدر القضائي اليوم الأربعاء إن الاتهامات أسقطت في 21 ديسمبر/كانون الأول، وأوصى ممثل ادعاء فرنسي في أكتوب/ تشرين الأول بإسقاط الاتهامات بسبب عدم كفاية الأدلة.