وفتحت فرنسا التحقيق في عام 1998 في أعقاب طلبات من أقارب الطاقم الفرنسي الذي لقي حتفه عندما أسقطت طائرة الرئيس جوفينال هابياريمانا.
وأوضحت تقارير صحفية، أن التحقيق استهدف أيضا وزير الدفاع الرواندي السابق جيمس كاباريبي.
#UPDATE French judges have dropped their long-running investigation into the deadly 1994 attack on former Rwandan president Juvenal Habyarimana, which sparked the country's genocide: legal source https://t.co/vBvwid9Yb2
— AFP news agency (@AFP) December 26, 2018
وأضر التحقيق إلى جانب اتهامات من مسؤولين روانديين بضلوع فرنسا في الإبادة الجماعية عام 1994 بالعلاقات بين البلدين لعدة سنوات.
وقال المصدر القضائي اليوم الأربعاء إن الاتهامات أسقطت في 21 ديسمبر/كانون الأول، وأوصى ممثل ادعاء فرنسي في أكتوب/ تشرين الأول بإسقاط الاتهامات بسبب عدم كفاية الأدلة.