وذكرت صحيفة "ديلي نيوز" الأمريكية، أن أديل (30 عاما) الحائزة على جائزة "غرامي" الموسيقية، وجينيفر لورانس (28 عاما)، الحائزة على جائزة الأوسكار، شاركتا مرتادي النادي بالرقص والاحتفال، بحسب وكالة "أسوشيتد برس" للأنباء.
وتبادلت النجمتان العالميتان، الشراب مع أعضاء النادي، كما رقصتا بجموح، وعانقا رجالا من دون قمصان، والتقطا صور "سيلفي".
ورقصت أديل وجينيفر لورانس على أغنيات المطربة الأسترالية، كايلي مينوغ، وشاركتا "لعبة الشراب".
يذكر أن أديل من الفنانات المفضلات عند مجتمع المثليين، وصرحت لمجلة "تايم" الأمريكية في عام 2015 إنها ستدعم ابنها أيا كانت ميوله الجنسية، وفي حال أن اكتشفت أنه مثلي الجنس.