واستمر تبون قائلا "كل القبائل الليبية موافقة للحل الجزائري ونحن قادرين على حل الأزمة".
وأكد الرئيس الجزائري "نحن مع الشرعية وحل الأزمة في ليبيا، بشرط أن يكون الحل ليبي ليبي دون تدخل أجنبي".
وأشار الرئيس تبون إلى أن الجزائر لم تدخل أي رصاصة إلى الدولة الشقيقة الليبية، وكل ما ساهمت به الجزائر هو الدواء والطعام.
وأكد تبون أن الجزائر قادرة على حل الأزمة في ليبيا ولن تتخلى عن الأشقاء، مضيفة "الأزمة لا تحل بالسلاح والرجوع إلى طاولة المفاوضات اليوم أو غدا ولا نحب أن يسيل دم أشقائنا في ليبيا" .
وقال تبون: "خلال مؤتمر برلين تم إدخال 3000 طن من الأسلحة إلى ليبيا من أجل تعميق الأزمة بها".