وكتب بومبيو، على "تويتر"، اليوم الأربعاء: "وزارة الخارجية الأمريكية ستفرض قيودا على منح تأشيرات الدخول للأشخاص الذي يسهلون عمليات انتهاك حقوق الإنسان".
وأضاف: "سيشمل ذلك العاملين في شركات التكنولوجيا الصينية المتورطين في توفير أجهزة المراقبة للأنظمة القمعية".
وقال بومبيو، قبل أيام، إن واشنطن تعتزم بدء حوار مع شركائها في أوروبا لبحث التصدي للتحديات التي يشكلها الحزب الشيوعي الصيني.
يذكر في هذا الصدد أن الولايات المتحدة تهدد الصين بعقوبات، متهمة بكين بقمع أقلية الأويغور والجماعات الإسلامية الأخرى، وانتهاك حقوق الإنسان.
ويشمل ذلك منطقة التبت ومنطقة شينجيانغ الإيغورية الذاتية الحكم، مشيرة إلى أن مشروع القانون الذي يحمي برلمان هونغ كونغ يهدف إلى القضاء على استقلاليتها العالية. ورفضت السلطات الصينية جميع الاتهامات والانتقادات داعية إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد.