وأضاف: "سيشمل ذلك العاملين في شركات التكنولوجيا الصينية المتورطين في توفير أجهزة المراقبة للأنظمة القمعية".
وقال بومبيو، قبل أيام، إن واشنطن تعتزم بدء حوار مع شركائها في أوروبا لبحث التصدي للتحديات التي يشكلها الحزب الشيوعي الصيني.
يذكر في هذا الصدد أن الولايات المتحدة تهدد الصين بعقوبات، متهمة بكين بقمع أقلية الأويغور والجماعات الإسلامية الأخرى، وانتهاك حقوق الإنسان.
The @StateDept will impose visa restrictions on individuals responsible for facilitating human rights abuses, including employees of Chinese technology companies involved in providing surveillance equipment to repressive regimes.
— Secretary Pompeo (@SecPompeo) July 15, 2020
ويشمل ذلك منطقة التبت ومنطقة شينجيانغ الإيغورية الذاتية الحكم، مشيرة إلى أن مشروع القانون الذي يحمي برلمان هونغ كونغ يهدف إلى القضاء على استقلاليتها العالية. ورفضت السلطات الصينية جميع الاتهامات والانتقادات داعية إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد.