وقال بيلو ماتاوالي حاكم زامفارا: "مقابل كل بندقية يقدمها لص تائب، سيحصل على تعويض متمثل في بقرتين"، بحسب هيئة "بي بي سي".
وتقوم الجماعات المسلحة التي تضم خاطفين ولصوص ماشية، باستهداف المناطق المعزولة من الولاية ويهدف هذا العرض لإقناع أفراد العصابات المعروفين بـ"قطاع الطرق" بتسليم سلاحهم.
وتكثفت السلطات عملياتها العسكرية ومفاوضات السلام لإنهاء عمليات القتل دون جدوى.
وتشير الإحصاءات إلى أنه منذ عام 2011، قتل ما يقرب من 8 آلاف شخص وفر حوالى 200 ألف من شمال غرب نيجيريا بسبب الاضطرابات.
وفي مواجهة العمليات المتكررة لسرقة الماشية، شكل السكان المحليين مجموعات للدفاع عن أنفسهم ليتم اتهامهم بتنفيذ عمليات قتل خارج نطاق القضاء.