وقالت المجلة في تقرير لها: "عذرا إيران... القوة الضاربة لمجموعة حاملة الطائرات (يو إس إس نيميتز) عادت إلى الخليج".
وتابعت: "الهدف من عودة حاملة الطائرات وقوتها الضاربة إلى الخليج هو مراقبة الوضع في المنطقة بالتزامن مع قرار عودة القوات الأمريكية إلى الوطن".
وقالت المجلة: "هذا التحرك يثبت بصورة كافية أن الولايات المتحدة لديها قوة متاحة للرد على أي تهديد وردع أي خضم من القيام بأي عمل عدائي ضد قواتها التي يتم تخفيض أعدادها في المنطقة بعد اغتيال العالم النووي الإيراني فخري زادة".
وقالت المتحدثة باسم الأسطول البحري الأمريكي الخامس ريبيكا ريباريتش، في وقت سابق، إن حاملة الطائرات الأمريكية العاملة على الوقود النووي "يو إس إس نيميتز" دخلت الخليج الفارسي بعد عبورها مضيق هرمز برفقة سفن أمريكية أخرى، بحسب موقع "يو إس نيفي" الأمريكي.
وأعلن وزير الدفاع الأمريكي بالوكالة، كريستوفر ميلر، في وقت سابق، أن واشنطن قررت تخفيض عدد قواتها في العراق وأفغانستان بحلول 15 يناير/كانون الثاني إلى 2500 فرد لكل دولة منهما.