وأوضحت الداخلية بأن المسؤول الأفغاني اغتيل بعد خروجه من المسجد وأدائه صلاة الجمعة.
لاحقا، أعلنت حركة طالبان المتشددة (المحظورة في روسيا) مسؤوليتها عن اغتيال رئيس مركز الإعلام التابع للحكومة الأفغانية، دواخان مينه بال.
وفي هذا الصدد، أفادت السفارة الروسية في كابول، لوكالة "سبوتنيك"، بأنها تعزز الإجراءات الأمنية عقب اغتيال رئيس مركز الإعلام الحكومي مؤكدة عدم وقوع أضرار.
هذا وتصاعدت أعمال العنف في أفغانستان أوائل أيار/مايو الماضي، وبمجرد أن بدأت القوات الأجنبية بقيادة الولايات المتحدة الانسحاب النهائي الذي يوشك على الاكتمال نهاية الشهر الجاري.