وحلت السعودية في المركز العاشر من بين دول مجموعة العشرين، وسجلت أعلى وتيرة تقدم بين نتائج العامين 2019 و2021 من بين دول مجموعة العشرين، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس".
وتقدم قطاع التعليم في البلاد 18 مركزا في المؤشر الفرعي لمتوسط سنوات الدراسة، لبلغ المملكة المرتبة 56 ارتفاعا من 74 في الإصدار السابق، في إشارة لجهود التطوير وتعزيز قدرة اكتساب المعرفة.
ووفقا لما نقلته الوكالة عن التقرير: "يظهر تحسن النتائج في مقياس اكتساب المعرفة حرص تعليم المملكة على تنمية القدرات البشرية، مما يعزّز الحضور العالمي المنافس، ويسهم في ارتفاع ترتيب المملكة عالميا".
يرتكز تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي 2022 على ثلاثة أبعاد أساسية للتنمية البشرية هي؛ الحياة المديدة والصحية، والمعرفة، والمستوى المعيشي اللائق.