موسكو - سبوتنيك. وأضاف السفير، في حديث لـ"سبوتنيك"، "لكي تخرج الدبلوماسية الغربية من هذه الأزمات، تقوم باستخدام نفس مجموعة الأدوات التي لا تتبدل، كالسخرية التي ليس لها حدود، والضغوطات والاحتكار والاستفزازات"، وأن "تشاد ليست استثناء من ذلك".
ولفت السفير الروسي، إلى أن الدبلوماسيين الغربيين "أعلنوا أفريقيا منطقة جديدة للمصالح الخاصة للاتحاد الأوروبي، و"في العالم الحر المبني على "القواعد" الأمريكية، تصل العبثية السياسية إلى ذروتها التاريخية"، بحيث "يتم التدخل في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة بشكل علني وعلى مستوى رسمي".
ولفت السفير الروسي، إلى أن الدبلوماسيين الغربيين "أعلنوا أفريقيا منطقة جديدة للمصالح الخاصة للاتحاد الأوروبي، و"في العالم الحر المبني على "القواعد" الأمريكية، تصل العبثية السياسية إلى ذروتها التاريخية"، بحيث "يتم التدخل في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة بشكل علني وعلى مستوى رسمي".
وأعاد سوكولينكو إلى الأذهان، كيف أن "القائمة بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة لدى تشاد، إلين ثورنبيرن، أصدرت في يوليو/ تموز 2022، إرشادات حول كيفية بناء عملية ديمقراطية في تشاد، ومن من التشاديين له الحق بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة".
كما تحدث عن كيف أن "رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، بوب مينينديز، طرح مشروع قرار يدين "الانقلاب في تشاد في أبريل/ نيسان 2021" عندما توفي الرئيس التشادي إدريس ديبي إيتنو، بشكل مأساوي. بينما في الواقع، انتقلت السلطة في تشاد إلى أيدي مجلس عسكري انتقالي نتيجة إجراء شرعي تم وضعها بمشاركة الاتحاد الأفريقي".
وأكد الدبلوماسي الروسي أن محاولات إدخال عناصر عدم الثقة في الحوار السياسي بين موسكو ونجامينا، محكوم عليها بالفشل، بغض النظر عن الجهة التي تصدر عنها.
كما تحدث عن كيف أن "رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، بوب مينينديز، طرح مشروع قرار يدين "الانقلاب في تشاد في أبريل/ نيسان 2021" عندما توفي الرئيس التشادي إدريس ديبي إيتنو، بشكل مأساوي. بينما في الواقع، انتقلت السلطة في تشاد إلى أيدي مجلس عسكري انتقالي نتيجة إجراء شرعي تم وضعها بمشاركة الاتحاد الأفريقي".
وأكد الدبلوماسي الروسي أن محاولات إدخال عناصر عدم الثقة في الحوار السياسي بين موسكو ونجامينا، محكوم عليها بالفشل، بغض النظر عن الجهة التي تصدر عنها.