وذكرت صحيفة "آس" الإسبانية أن الممثلة ذات الأصول العربية دفعت خلال طلب طلاقها بقضية حيازة نصف ثروة حكيمي، إلا أنها اصطدمت بواقع المالك الحقيقي لثروة حكيمي.
وبمعزل عن حقيقة أن حكيمي يتقاضى ملايين الدولارات بدخل يبلغ مليون يورو شهريا إلا أنه لا يملك أي شيء باسمه.
أثناء دفع محامي أبوك قضية الطلاق في المحاكم الفرنسية ومطالبته بمعرفة إجمالي الأموال التي يتقاضاها حكيمي، كان الجواب أن "حكيمي لا يملك الكثير باسمه، وأن كل شيء يستحوذ عليه أو يجنيه يضعه باسم والدته منذ فترة طويلة جدا".
ولم يمنع ذلك محامي الممثلة الإسبانية عن الدفع بالقضية باتجاه أن يحصل ابنا أشرف وهبة على الأصول المالية اللازمة لتغطية نفقاتهما.