وقال إيبو، في اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الاثنين: "أي عمليات لنقل الأسلحة يجب أن تتم في إطار الآليات القانونية الدولية، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة، وأن التقارير عن نقل واستخدام الذخائر العنقودية طوال فترة الصراع (الأوكراني) تثير القلق بالفعل".
وأضاف إيبو أن "الأمين العام دعا مرارًا وتكرارًا إلى وضع حد فوري لاستخدام الذخائر العنقودية".
تقدم الدول الغربية مساعدات عسكرية لنظام كييف، منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، في فبراير/ شباط 2022.
وتطورت المساعدات من ذخائر المدفعية والتدريب، في عام 2022، إلى أسلحة أثقل، بما في ذلك الدبابات والذخائر العنقودية، في وقت لاحق من ذلك العام وفي عام 2023.
وحددت موسكو منذ إطلاق العملية، أهدافها بحماية سكان إقليم دونباس، والقضاء على التهديدات الموجهة لأمن روسيا، وإجبار أوكرانيا على الحياد العسكري، والقضاء على التوجهات النازية فيها.