وأبدت المؤسسة في بيان حصلت "سبوتنيك" على نسخة منه، استغرابها من عمليات التشويش على عملها وسمعتها والزج باسمها في مثل هذه المواد الإعلامية.
وأكدت أن كل عملياتها برفقة شركائها من شركات النفط العالمية تخضع للمراجعة والتدقيق من الأجهزة الرقابية كديوان المحاسبة الليبي وهيئة الرقابة الإدارية.
وقالت المؤسسة في بيانها إنها تحتفظ بحقها في الرد وفي اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة داخل وخارج ليبيا ضد الجهات الإعلامية المحلية والدولية التي تنشر وتتناقل أخبار مجهولة المصدر.
وكانت صحيفة "ذا صاندي تايمز" مقال بتاريخ 10 يونيو/حزيران الماضي، عن تورط المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا في عمليات توريد معدات عسكرية تم اعتراضها في إيطاليا.