وحسب العلماء، فإن قدرتنا على الاستجابة للألم وخلق ذاكرة التهديد بعده تحدث بسرعة، وهي آلية مهمة للبقاء. ولكن في اضطرابات مثل اضطراب ما بعد الصدمة والقلق الشديد، يمكن أن تخرج استجابة الخوف والتهديد عن السيطرة. وإن العلاجات الحالية لهذه الاضطرابات فعالة جزئيًا فقط في علاج الأعراض.
وغالبًا ما يأتي انقطاع النفس أثناء النوم مع ارتفاع ضغط الدم، والذي بدوره يساهم في مخاطر صحة القلب المرتبطة بكلتا الحالتين. الآن، حدد العلماء مادتين كيميائيتين في الدماغ تلعبان دورًا في هذا التفاعل المتسلسل، ما سيمهد الطريق لعلاجات جديدة.
كما وجدت أبحاث جديدة أن المجتمعات البشرية التي تعاني من الركود تقوم بعمل أفضل في التعافي من الكوارث اللاحقة.
أما الفائزين (بعد الاضطرابات) إما أنهم محظوظون أو لديهم نوع من التكنولوجيا أو الممارسة أو السلوك أو المؤسسة الاجتماعية التي تعني أنهم كانوا أفضل حالاً أثناء الأزمة، ونتيجة لذلك، فإن الفرصة لديهم أكبر لنقل هذا التعلم، ذلك الجانب من الثقافة الذي سيمكن أحفادهم من القيام بعمل أفضل في المستقبل.
وتوصلت دراسة إلى أن النجوم القديمة التي تقع بالقرب من شمسنا بشكل مدهش تشكلت بعد أقل من مليار عام من الانفجار العظيم - مما يشير إلى أن جزءًا من مجرة درب التبانة أقدم بكثير مما كان يُعتقد سابقًا.
وتقع معظم النجوم، بما في ذلك الشمس، في قرص رقيق يدور حول مركز المجرة. اعتقد الباحثون أن هذا القرص تشكل منذ حوالي 8 إلى 10 مليارات سنة، ولكن بمساعدة التعلم الآلي، وجدوا أن بعض نجومه يزيد عمرها على 13 مليار سنة.
الحلقة بالكامل في ملف الصوت المرفق.