وبحسب وسائل التواصل الاجتماعي، فقد تعرض الفريق المذكور، لانتقادات واسعة بعد فوزه بدوري محلي ممتاز، كون الفريق يضم 5 أشخاص متحولين جنسيا.
وتشير المعلومات إلى أن الفريق قد فاز في جميع المباريات في الدوري خلال الموسم.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، عقدت اللجنة الأولمبية الدولية اجتماعا لمعالجة سياساتها المتعلقة بالتحول الجنسي وفرط الأندروجين. وفي ما يتعلق بالرياضيين المتحولين جنسيا، إذ ذكرت اللجنة أنه لا يمكن استبعاد الرياضيين المتحولين جنسيا من فرصة المشاركة في المنافسات الرياضية، إذ سُمح للرياضيين المتحولين جنسيا، الذين حددوا أنفسهم على أنهم إناث بالمنافسة في هذه الفئة طالما كانت مستويات هرمون التستوستيرون لديهم أقل من 10 نانومول / لتر، لمدة 12 شهرا على الأقل قبل المنافسة.
وفي عام 2018 خفّض الاتحاد الدولي لألعاب القوى الحد الأقصى إلى 5 نانومول/ لتر.