وكتب دوت كوم على منصة "ّإكس": "ستُذكر هاريس باعتبارها أسوأ مرشح رئاسي أمريكي على الإطلاق".
وأضاف: "سيظل بايدن في الأذهان باعتباره أسوأ رئيس أمريكي على الإطلاق".
وقال كوم: "سيظل أوباما في الأذهان باعتباره أغبى مُحرك للدمى على الإطلاق. وإذا نجح ترامب في إنقاذ أمريكا وترحيل المهاجرين غير الشرعيين، فلن يفوز الديمقراطيون بالانتخابات لفترة طويلة".
أجريت الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة في 5 نوفمبر/ تشريت الثاني. وكانت المعركة الرئيسية على المكتب البيضاوي بين نائبة الرئيس، مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس، والرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية الجمهوري دونالد ترامب. ترقبوا فرز الأصوات في المشروع التفاعلي الخاص بوكالة "سبوتنيك".
في الولايات المتحدة، لا يتم تحديد نتيجة الانتخابات الرئاسية من قبل الناخبين العاديين، بل من قبل المجمع الانتخابي، الذي يتألف من 538 ممثلاً من ولايات مختلفة. ويتناسب عدد الناخبين من كل منطقة مع عدد السكان ويتراوح من 3 إلى 55. وإذا حظي المرشح بدعم أكثر من 50% من سكان الولاية، فإنه سيحصل على أصوات جميع ناخبيها (في كل مكان باستثناء مين ونبراسكا). ومن أجل الفوز بالبلاد ككل، يجب الحصول على 270 صوتًا انتخابيًا على الأقل.