وحسبما أفادت وسائل إعلام عراقية، زعم صاحب المعرض أن من يشتري هذه السيارة سيواجه حادثة مأساوية تتمثل في وفاة زوجته.
وتعود تفاصيل القضية إلى تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر صاحب المعرض وهو يدّعي أن السيارة قد بيعت 22 مرة، وأن المفارقة تكمن في وفاة زوجات المشترين جميعًا، مما أدى إلى ارتفاع سعر السيارة بشكل كبير، وجعل المعرض يؤجرها بغرض تحقيق "نبوءتها".
وتسببت هذه التصريحات في موجة من الغضب، خاصة لما اعتبر إهانة بحق النساء.
وبناءً على طلب المحافظ أوميد خوشناو، تم تحريك دعوى قانونية أسفرت عن إصدار مذكرة قبض بحق صاحب المعرض، واحتجاز السيارة محل الجدل في معارض أربيل.