وأظهر فيديو متداول على منصات التواصل الاجتماعي، أحد الحاضرين إلى قاعة الأفراح وهو يجرّ وراءه أسدا، ما أثار دهشة الحضور.
لكن الأسد بدا غير مرتاح للعدد الكبير من الأشخاص حوله، ورغم محاولات صاحبه السيطرة عليه، تمكن الأسد من الإفلات وهاجم مجموعة من المدعوين الجالسين.
وسادت حالة من الهلع والفوضى القاعة، بينما هرب الأسد خارجها.
وعبر الليبيون على مواقع التواصل عن استيائهم من الواقعة، ووصفوها بأنها استهتار بحياة وأرواح الناس، وطالبوا بضرورة تفعيل القانون الذي يجرم ملكية الأشخاص للحيوانات المفترسة، ووضعها بالأماكن المخصصة لها.