ظهر الطفل وهو يتنقل بحرية بين الصحفيين، تارة على كتفي والده، وتارة أخرى وهو يتجول حول المكتب البيضاوي، ما أضفى لمسة غير متوقعة على اللقاء الرسمي.
ولم يتردد ماسك في مشاركة لحظات ابنه العفوية من خلال نشر عدة مقاطع على منصة "إكس" التي يملكها.
وتباينت ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رأى بعضهم أن وجود الطفل بحركاته التلقائية أضفى طابعا لطيفا على المؤتمر.
بينما اعتبر آخرون أن ذلك كسرٌ للبروتوكولات الرسمية، وأن المكتب البيضاوي ليس المكان المناسب لوجود الأطفال أثناء المؤتمرات الصحفية.
وفيما التزم ترامب الصمت حيال المشهد، رصد المتابعون ردود فعله الطريفة أثناء حديث ماسك، في لحظة جمعت بين الرسمية والبراءة الطفولية.