1 / 6
حتى القرن التاسع عشر، كان الأطفال في قرى هيسن يعتقدون أن بيض عيد الفصح لا يتم إخفاؤه بواسطة أرنب، بل بواسطة ثعلب (Osterfuchs).
نشأ هذا الاعتقاد من الفلاحين الملتزمين - حيث كانت الثعالب في كثير من الأحيان تسرق البيض من حظائر الدجاج وتدفنه في الغابة.
© Sputnik . AI generated/Anna Mаrkelova
2 / 6
في بعض الكانتونات السويسرية، وخاصة في أبنزل، حتى نهاية القرن التاسع عشر، كان الأطفال يعتقدون أن بيض عيد الفصح يأتي به الوقواق (أوستركوكوكوك). وقد نشأت هذه الصورة من المعتقدات القديمة: يرمز الوقواق إلى قدوم الربيع.
© Sputnik . AI generated/Anna Mаrkelova
3 / 6
في أستراليا، أصبح البيلبي رمزًا لعيد الفصح - وهو بديل صديق للبيئة للأرنب.
© Sputnik . AI generated/Anna Mаrkelova
4 / 6
في تقاليد عيد الفصح الفنلندي، تعتبر الدجاجة (وليس الأرنب) الرمز الرئيسي للعيد. وترتبط هذه الصورة بالمعتقدات الزراعية القديمة.
© Sputnik . AI generated/Anna Mаrkelova
5 / 6
يعود أصل أرنب عيد الفصح إلى التقاليد الألمانية في القرنين السادس عشر والسابع عشر. تم ذكره لأول مرة كتابيًا في عام 1682 في عمل البروفيسور جورج فرانك، الذي يصف أرنبًا يحمل البيض للأطفال المطيعين.
© Sputnik . AI generated/Anna Mаrkelova
6 / 6
في التقليد الألزاسي، يتم إحضار بيض عيد الفصح بواسطة طائر اللقلق، وهي صورة تأتي من المعتقدات القديمة التي ترمز إلى الحياة الجديدة والرفاهية.
© Sputnik . AI generated/Anna Mаrkelova