موسكو –سبوتنيك. حدث التسريب في سبتمبر/أيلول 2021، أثناء الإجلاء الطارئ والفوضوي لقوات التحالف الغربي من أفغانستان.
وقد تم الكشف عن المعلومات الشخصية لما يقرب من 300 شخص عملوا مع الحكومة البريطانية عن طريق الخطأ، مما عرضهم لخطر جسيم.
أفاد التقرير، يوم الثلاثاء، نقلا عن المتحدث باسم الحكومة، أن جينكينز لا يتحمل مسؤولية تسريب البيانات الشخصية للأفغان.
وأضاف التقرير أن التسريب جاء نتيجة تصرفات أحد أفراد مشاة البحرية الملكية الذي خدم تحت قيادة جينكينز، وكان مسؤولا عن التحقق من طالبي اللجوء الأفغان ونقل البيانات إلى فريق موثوق به في المملكة المتحدة.