وتم تسجيل المقطع في 30 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، فوق مياه البحر قبالة سواحل اليمن، وفقا لقناة إخبارية أمريكية.
وخصصت الجلسة لمناقشة "الظواهر الجوية المجهولة" (UAP)، وهو المصطلح العسكري المستخدم للإشارة إلى ما يُعرف بـ"الأجسام الطائرة المجهولة" (UFO).
وأظهر الفيديو الجسم وهو يتحرك بسرعة في خط مستقيم، بينما اصطدم به صاروخ "هيل فاير" دون أن يتأثر مساره أو سرعته، في مشهد أثار تساؤلات حول طبيعة الجسم.
وخصصت الجلسة لمناقشة "الظواهر الجوية المجهولة" (UAP)، وهو المصطلح العسكري المستخدم للإشارة إلى ما يُعرف بـ"الأجسام الطائرة المجهولة" (UFO).
وأظهر الفيديو الجسم وهو يتحرك بسرعة في خط مستقيم، بينما اصطدم به صاروخ "هيل فاير" دون أن يتأثر مساره أو سرعته، في مشهد أثار تساؤلات حول طبيعة الجسم.
وقال بيرلسون أثناء عرض الفيديو: "لقد حصلت عليه"، مشيرًا إلى أن المقطع التقطته طائرة مسيرة، مضيفًا: "لن أشرح لكم الأمر، سترون ما يحدث بالضبط".
وأشار إلى أن الجسم واصل حركته بالسرعة ذاتها بعد الاصطدام، دون أن يكشف عن مصدر الفيديو أو تفاصيل إضافية حول ظروف تصويره.
وأثار المقطع تساؤلات حول ما إذا كان الجسم يشكل تهديدا للسفن الحربية الأمريكية المنتشرة في المنطقة أو إذا كان يتعلق بمحاولة هجوم على سفن.
وأثار المقطع تساؤلات حول ما إذا كان الجسم يشكل تهديدا للسفن الحربية الأمريكية المنتشرة في المنطقة أو إذا كان يتعلق بمحاولة هجوم على سفن.
من جانبه، علّق الصحفي الاستقصائي جورج ناب، الذي حضر الجلسة كشاهد، قائلا: "ينبغي للرأي العام أن يرى هذه الأمور، ولا أعلم لماذا يُمنع من ذلك"، مضيفًا أن الصاروخ "اصطدم بالجسم وارتد عنه ببساطة".
وأيّد بيرلسون تصريحات ناب، مشيرًا إلى أن "الجسم واصل مساره مع ما بدا كحطام يُسحب معه"، متسائلًا: "لماذا تُحجب هذه المعلومات عنا باستمرار؟".
في المقابل، رفض مسؤول في وزارة الحرب الأمريكية التعليق على صحة الفيديو أو تحديد زمان ومكان تصويره، مكتفيا بالقول: "ليس لدينا ما نضيفه".
يُذكر أن "مكتب حل الظواهر الشاذة في جميع المجالات" (AARO) التابع للبنتاغون، يواصل التحقيق في تقارير الظواهر المجهولة، مع الإشارة إلى أن بعض الحوادث القديمة بقيت دون تفسير بسبب محدودية البيانات، بينما تتيح التكنولوجيا الحديثة تحليل الحوادث الجديدة بدقة أكبر.
وكان المكتب قد فسر سابقا مقطعا مشابها عام 2015، عرف باسم "غو فاست"، على أنه "خداع بصري ناجم عن منطاد أرصاد جوية".
وفي ختام الجلسة، أعادت النائبة الجمهورية عن فلوريدا آنا بولينا لونا، عرض الفيديو، وسألت الحضور عما إذا كانوا شعروا بالخوف مما شاهدوه، فأجاب الجميع بـ"نعم"، باستثناء الصحفي ناب، الذي أعرب عن سعادته بنشر الفيديو للعامة.
وكان المكتب قد فسر سابقا مقطعا مشابها عام 2015، عرف باسم "غو فاست"، على أنه "خداع بصري ناجم عن منطاد أرصاد جوية".
وفي ختام الجلسة، أعادت النائبة الجمهورية عن فلوريدا آنا بولينا لونا، عرض الفيديو، وسألت الحضور عما إذا كانوا شعروا بالخوف مما شاهدوه، فأجاب الجميع بـ"نعم"، باستثناء الصحفي ناب، الذي أعرب عن سعادته بنشر الفيديو للعامة.