قال الكاتب والباحث السياسي، د. عمار سيغة: إن "اجتماع القارة مع روسيا يأتي في ظل تحديات تشهدها أفريقيا وبعد اجتماعين في سوتشي وسانت بطرسبرغ ضمّا الكثير من دول القارة".
وقال يوسف في بيان، إن الاتفاق الذي وُقِّع عام 2000 برعاية الجزائر شكَّل محطة مفصلية أنهت حربا دامية بين البلدين، مثمنا الدور الذي لعبته الحكومة والشعب الجزائري في تيسير المفاوضات ورعايتها حتى التوصل إلى التوقيع.
وفي بيان مكتوب نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي، قال تحالف نهر الكونغو/ حركة M23 إن الانسحاب من أوفيرا هو "إجراء لبناء الثقة" يهدف إلى دعم المفاوضات الجارية في إطار مسار الدوحة للسلام، حيث تجري السلطات الكونغولية وممثلو المتمردين محادثات تهدف إلى إنهاء الأعمال العدائية.
وقال الباحث في الشأن الأفريقي، أبوبكر عبدالله: إن "مدينة أوفيرا استراتيجية وتقع على الحدود مع بوروندي في إقليم كيفو الغني بالمعادن وخط للتجارة بين عدة دول".