https://sarabic.ae/20251218/لافروف-يعلن-أن-مؤتمر-القاهرة-لتعزيز-الشراكة-مع-أفريقيا-سيبحث-الاستعداد-للقمة-الثالثة-عام-2026-1108295352.html
لافروف يعلن أن مؤتمر القاهرة لتعزيز الشراكة مع أفريقيا سيبحث الاستعداد للقمة الثالثة عام 2026
لافروف يعلن أن مؤتمر القاهرة لتعزيز الشراكة مع أفريقيا سيبحث الاستعداد للقمة الثالثة عام 2026
سبوتنيك عربي
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن المؤتمر الوزاري الثاني لمنتدى الشراكة الروسية-الأفريقية، المقرر انعقاده في القاهرة يومي 19-20 ديسمبر سوف يستعرض... 18.12.2025, سبوتنيك عربي
2025-12-18T09:59+0000
2025-12-18T09:59+0000
2025-12-18T10:00+0000
راديو
نبض أفريقيا
أخبار روسيا اليوم
أفريقيا
أخبار إثيوبيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/12/1108295177_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_f0e6789f788f07f8ea805dfe980c90d6.png
لافروف يعلن أن مؤتمر القاهرة لتعزيز الشراكة مع أفريقيا سيبحث الاستعداد للقمة الثالثة عام 2026
سبوتنيك عربي
لافروف يعلن أن مؤتمر القاهرة لتعزيز الشراكة مع أفريقيا سيبحث الاستعداد للقمة الثالثة عام 2026
وفي نفس السياق، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن المؤتمر الوزاري الثاني بين روسيا وأفريقيا في العاصمة المصرية سيوفر زخما إضافيا لتطوير العلاقات الروسية-الأفريقية.وقد تم انعقاد المؤتمر الوزاري الأول لمنتدى الشراكة الروسية-الأفريقية في نوفمبر 2024 في جامعة "سيريوس" في إقليم "سيريوس" الفيدرالي.يهدف هذا الحدث بمشاركة رؤساء الإدارات المعنية إلى تعزيز التعاون الروسي الشامل مع الدول الأفريقية بجميع أبعاده السياسية والأمنية والاقتصادية وكذلك المجالات العلمية والتقنية والثقافية والإنسانية.وأشار إلى أن الاستراتيجية الروسية تعتمد على تطوير الشراكة والانتقال من القمم الدورية إلى آلية مؤسساتية للتنسيق المشترك، معتبرا أن كل الظروف مواتية لتحقيق الأهداف المتجددة.وأكد أن القارة الأفريقية بحاجة للتعاون في الطاقة والأمن الغذائي والشراكة الأمنية والتعاون العسكري، وتدرك القارة قدرة روسيا وإمكانياتها على شراكة حقيقية في المجالات المختلفة على مبدأ الربح لكل الأطراف.الاتحاد الأفريقي يدعو إثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائرأشاد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، محمود علي يوسف، بما مثّلَه الاتفاق بين إثيوبيا وإريتريا في الذكرى الـ25 للاتفاق، مؤكدا أن شعبي الدولتين ما زالا يتطلعان إلى التعاون والازدهار المشترك.وأضاف رئيس المفوضية أن هذه المناسبة تمثل فرصة لإثيوبيا وإريتريا لتجديد التزامهما باتفاق الجزائر، واعتماد الحوار وحسن الجوار باعتبارهما السبيل الأمثل لتحقيق استقرار دائم. واختتم البيان بالتأكيد على وقوف الاتحاد إلى جانب إثيوبيا وإريتريا وهما تتطلعان إلى مستقبل يقوم على السلام والشراكة والمصير المشترك، في وقت يشهد فيه القرن الأفريقي تحديات أمنية وسياسية متجددة.وكانت العلاقات بين البلدين قد شهدت توترا متصاعدا في الفترة الأخيرة أثار المخاوف من اندلاع حرب خاصة مع حديث إثيوبيا بضرورة حصولها على منفذ بحري اعتبرته إريتريا تهديدا موجها ضدها.وأوضح أن اتفاق الجزائر لم ينفذ على أرض الواقع من جهة ترسيم الحدود، نظرا للحاجة الملحة لمعالجة بعض الأمور، خاصة أن هناك مناطق في إثيوبيا من المفترض أن تكون تابعة لإريتريا والعكس صحيح، وهو عمل لجان مختصة لتسليم الأراضي المنصوص عليها في الاتفاق، معتبرا أن الموانئ البحرية مهمة للجانبين ويستفيد منها الشعبان، لذلك يحتاج الأمر إلى الجلوس على طاولة المفاوضات من جديد.في تطور هام تحالف نهر الكونغو وحركة M23 يعلنان الانسحاب من مدينة أوفيراأعلن متمردو تحالف نهر الكونغو/ حركة M23 انسحاب مقاتليهم من مدينة أوفيرا الاستراتيجية في إقليم جنوب كيفو، وحثت الحركة ضامني عملية السلام على ضمان حماية السكان والبنية التحتية خلال عملية الانسحاب. وادعت أن القوات الكونغولية والمليشيات المتحالفة معها تستغل عمليات الانسحاب لاستهداف المدنيين الذين يُنظر إليهم على أنهم متعاطفون مع الحركة.جاءت هذه الخطوة بعد ضغوط دولية مكثفة -خاصة من الولايات المتحدة وشركاء آخرين- لحث جميع الأطراف على الالتزام بالترتيبات السلمية التي تم التوصل إليها مؤخرا وتجنب مزيد من إراقة الدماء.وقالت الجماعة: إن "الانسحاب جاء بناء على طلب من الوساطة الأميركية، ودعت إلى "نزع السلاح من المدينة ونشر قوة محايدة" لحماية المدنيين ومراقبة وقف إطلاق النار".وأشار إلى أنها نقطة مهمة لجيش الكونغو يعتمد عليها في إمداداته، لذلك هي ورقة في التفاوض المستقبلي للطرف المسيطر عليها، لافتا إلى أن أغلب سكانها من التوتسي الموالين لحركة 23 مارس.واعتبر أن التحرك الأخير جاء لوضع أوراق على الطاولة للتفاوض مستقبلا، مشيرا إلى أن المنطقة تحمل أبعاد جيوسياسية، والصراعات فيها لها عمق وأبعاد تاريخية قديمة.
أفريقيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/12/1108295177_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_fa76638c000771f024ce5e71675aaed4.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
نبض أفريقيا, أخبار روسيا اليوم, أفريقيا, أخبار إثيوبيا, аудио
نبض أفريقيا, أخبار روسيا اليوم, أفريقيا, أخبار إثيوبيا, аудио
لافروف يعلن أن مؤتمر القاهرة لتعزيز الشراكة مع أفريقيا سيبحث الاستعداد للقمة الثالثة عام 2026
09:59 GMT 18.12.2025 (تم التحديث: 10:00 GMT 18.12.2025) عبد الله حميد
معد ومقدم برنامج في إذاعة "سبوتنيك"
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن المؤتمر الوزاري الثاني لمنتدى الشراكة الروسية-الأفريقية، المقرر انعقاده في القاهرة يومي 19-20 ديسمبر سوف يستعرض النتائج المرحلية لتنفيذ خطة العمل المشتركة، وسيتناول بشكل خاص الاستعدادات للقمة الروسية-الأفريقية الثالثة، التي يتم التخطيط لعقدها في عام 2026.
وفي نفس السياق، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا
زاخاروفا إن المؤتمر الوزاري الثاني بين روسيا وأفريقيا في العاصمة المصرية سيوفر زخما إضافيا لتطوير العلاقات الروسية-الأفريقية.
وقد تم انعقاد المؤتمر الوزاري الأول لمنتدى الشراكة الروسية-الأفريقية في نوفمبر 2024 في جامعة "سيريوس" في إقليم "سيريوس" الفيدرالي.
يهدف هذا الحدث بمشاركة رؤساء الإدارات المعنية إلى تعزيز التعاون الروسي الشامل مع الدول الأفريقية بجميع أبعاده السياسية والأمنية والاقتصادية وكذلك المجالات العلمية والتقنية والثقافية والإنسانية.
قال الكاتب والباحث السياسي، د. عمار سيغة: إن "اجتماع القارة مع روسيا يأتي في ظل تحديات تشهدها أفريقيا وبعد اجتماعين في سوتشي وسانت بطرسبرغ ضمّا الكثير من دول القارة".
وأشار إلى أن الاستراتيجية الروسية تعتمد على تطوير الشراكة والانتقال من القمم الدورية إلى آلية مؤسساتية للتنسيق المشترك، معتبرا أن كل الظروف مواتية لتحقيق الأهداف المتجددة.
وأكد أن القارة الأفريقية بحاجة للتعاون في الطاقة والأمن الغذائي والشراكة الأمنية والتعاون العسكري، وتدرك القارة قدرة روسيا وإمكانياتها على شراكة حقيقية في المجالات المختلفة على مبدأ الربح لكل الأطراف.
الاتحاد الأفريقي يدعو إثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائر
أشاد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، محمود علي يوسف، بما مثّلَه الاتفاق بين
إثيوبيا وإريتريا في الذكرى الـ25 للاتفاق، مؤكدا أن شعبي الدولتين ما زالا يتطلعان إلى التعاون والازدهار المشترك.
وقال يوسف في بيان، إن الاتفاق الذي وُقِّع عام 2000 برعاية الجزائر شكَّل محطة مفصلية أنهت حربا دامية بين البلدين، مثمنا الدور الذي لعبته الحكومة والشعب الجزائري في تيسير المفاوضات ورعايتها حتى التوصل إلى التوقيع.
وأضاف رئيس المفوضية أن هذه المناسبة تمثل فرصة لإثيوبيا
وإريتريا لتجديد التزامهما باتفاق الجزائر، واعتماد الحوار وحسن الجوار باعتبارهما السبيل الأمثل لتحقيق استقرار دائم.
واختتم البيان بالتأكيد على وقوف الاتحاد إلى جانب إثيوبيا
وإريتريا وهما تتطلعان إلى مستقبل يقوم على السلام والشراكة والمصير المشترك، في وقت يشهد فيه القرن الأفريقي تحديات أمنية وسياسية متجددة.
وكانت العلاقات بين البلدين قد شهدت توترا متصاعدا في الفترة الأخيرة أثار المخاوف من اندلاع
حرب خاصة مع حديث إثيوبيا بضرورة حصولها على منفذ بحري اعتبرته إريتريا تهديدا موجها ضدها.
وصف عضو المكتب التنفيذي للقوى السياسية الإريترية، إسماعيل قبيتا، دعوة الاتحاد الأفريقي لإثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائر بأنها "متزنة"، في ظل ما تحدثه التوترات من تدمير لمقدرات الشعوب وقواها البشرية.
وأوضح أن اتفاق
الجزائر لم ينفذ على أرض الواقع من جهة ترسيم الحدود، نظرا للحاجة الملحة لمعالجة بعض الأمور، خاصة أن هناك مناطق في إثيوبيا من المفترض أن تكون تابعة لإريتريا والعكس صحيح، وهو عمل لجان مختصة لتسليم الأراضي المنصوص عليها في الاتفاق، معتبرا أن الموانئ البحرية مهمة للجانبين ويستفيد منها الشعبان، لذلك يحتاج الأمر إلى الجلوس على طاولة المفاوضات من جديد.
في تطور هام تحالف نهر الكونغو وحركة M23 يعلنان الانسحاب من مدينة أوفيرا
أعلن متمردو تحالف نهر الكونغو/ حركة M23 انسحاب مقاتليهم من مدينة أوفيرا الاستراتيجية في إقليم جنوب كيفو، وحثت الحركة ضامني عملية السلام على ضمان حماية السكان والبنية التحتية خلال عملية الانسحاب.
وادعت أن القوات الكونغولية والمليشيات المتحالفة معها تستغل عمليات الانسحاب لاستهداف المدنيين الذين يُنظر إليهم على أنهم متعاطفون مع الحركة.
جاءت هذه الخطوة بعد ضغوط دولية مكثفة -خاصة من
الولايات المتحدة وشركاء آخرين- لحث جميع الأطراف على الالتزام بالترتيبات السلمية التي تم التوصل إليها مؤخرا وتجنب مزيد من إراقة الدماء.
وفي بيان مكتوب نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي، قال تحالف نهر الكونغو/ حركة M23 إن الانسحاب من أوفيرا هو "إجراء لبناء الثقة" يهدف إلى دعم المفاوضات الجارية في إطار مسار الدوحة للسلام، حيث تجري السلطات الكونغولية وممثلو المتمردين محادثات تهدف إلى إنهاء الأعمال العدائية.
وقالت الجماعة: إن "الانسحاب جاء بناء على طلب من الوساطة الأميركية، ودعت إلى "نزع السلاح من المدينة ونشر قوة محايدة" لحماية المدنيين ومراقبة وقف إطلاق النار".
وقال الباحث في الشأن الأفريقي، أبوبكر عبدالله: إن "مدينة أوفيرا استراتيجية وتقع على الحدود مع بوروندي في إقليم كيفو الغني بالمعادن وخط للتجارة بين عدة دول".
وأشار إلى أنها نقطة مهمة لجيش
الكونغو يعتمد عليها في إمداداته، لذلك هي ورقة في التفاوض المستقبلي للطرف المسيطر عليها، لافتا إلى أن أغلب سكانها من التوتسي الموالين لحركة 23 مارس.
واعتبر أن التحرك الأخير جاء لوضع أوراق على الطاولة للتفاوض مستقبلا، مشيرا إلى أن المنطقة تحمل أبعاد جيوسياسية، والصراعات فيها لها عمق وأبعاد تاريخية قديمة.