وتزامن ذلك مع لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع رئيس وزراء السويد الجديد ستيفان لوفين لتعزيز الدعم الدولي للقضية الفلسطينية، بعد أن أثارت ستوكهولم غضب إسرائيل عندما أصبحت أول دولة رئيسية بالاتحاد الأوروبي تعترف بدولة فلسطين.
وثمن عباس موقف التضامن للسويد مع الشعب الفلسطيني في حقه الإنساني والأساسي بتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة ضمن حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ومن الجدير بالذكر أن اعتراف السويد بدولة فلسطين يعتبر أول اعتراف من نوعه من قبل دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، على الرغم من الضغوط الإسرائيلية والأمريكية.