وكتب على صفحته في الإنستغرام" منظم العملية كان يأمل أن أصابع الإتهامات ستتوجه إلى قادة الإتحاد الروسي وبالتالي مقتل نيمتسوف سيؤدي إلى موجة من الاحتجاجات، ولا يوجد شك بأن الغرب من نظم العملية فهو يسعى بأي وسيلة إلى خلق صراع داخلي في روسيا.
وقد قام أشخاص مجهولو الهوية بإطلاق النار عدة مرات على السياسي الروسي المعروف بوريس نيمتسوف في وسط موسكو، مما أدى إلى مقتله على الفور.