ولوح العبادي، بسقف زمني لتحرير نينوى ومركزها الموصل، لن يُفصح عنه، للاحتفاظ بعنصر المفاجأة، كما حصل في تكريت، شمالي بغداد.
وكشف العبادي، عن تلقي الحكومة المركزية اتصالات من سكان الموصل، وهم ينتظرون يوم "الخلاص" من تنظيم (داعش) الإرهابي، مؤكدا، أن أهالي المدينة سيكون لهم دور في تحرير المحافظة.
وتطرق العبادي، إلى عمليات التجاوز على ممتلكات المواطنين، من قبل بعض عناصر الحشد الشعبي، في تكريت، عقب تحريرها، وأدان التجاوز على ممتلكات المواطنين، مُضيفاً، أن القوات الأمنية اعتقلت بعض الأشخاص وقد تم تسليمهم إلى القضاء.
وأقر العبادي، بوجود تجاوز من قبل عناصر في الحشد، على 67 منزلا و85 محلاً في داخل تكريت، التي يسكنها نحو 100 ألف شخص.
وقال إن هذه التجاوزات قليلة، لكن بالنسبة لنا تعد تجاوزات كبيرة، ولذلك قررنا مطاردة أولئك الذين قاموا بهذه الأعمال ويسيئون إلى المواطنين.
وقطع العبادي وعدا لمواطني الأنبار ونينوى، باحترامهم وعدم السماح بالتجاوز على ممتلكاتهم وأرواحهم.
وفند وجود خلافات في الموازنة، مُعبرا "أن أموال الموازنة قليلة وكل المُحافظات غير راضية عن موازناتها ومنها إقليم كردستان"، وعدم وجود ربط بين تحرير الموصل، وحصة الإقليم من الموازنة.
وأكد العبادي، أن المركز يدفع حصة الإقليم، وبدوره يدفع الإقليم الرواتب، منوها إلى أن مجلس الوزراء الاتحادي، وجه بتدقيق رواتب المواطنين في المناطق الواقعة بيد (داعش)، لورود تقارير تفيد بذهاب هذه الرواتب إلى التنظيم.
بدوره أعلن البارزاني التوصل إلى اتفاق على التعاون الجدي لإزالة العقبات، مُعتبرا مشاكل الإقليم جزء من مشاكل العراق، وتم الاتفاق على حلها.
وقال البارزاني، لا يوجد أي ربط بين الموازنة وعمليات تحرير نينوى، كاشفا عن تشكيل لجنة لدارسة العمليات المشتركة وبانتظار النتائج.ولوح العبادي، بسقف زمني لتحرير نينوى ومركزها الموصل، لن يُفصح عنه، للاحتفاظ بعنصر المفاجأة، كما حصل في تكريت، شمالي بغداد.
وكشف العبادي، عن تلقي الحكومة المركزية اتصالات من سكان الموصل، وهم ينتظرون يوم "الخلاص" من تنظيم (داعش) الإرهابي، مؤكدا، أن أهالي المدينة سيكون لهم دور في تحرير المحافظة.
وتطرق العبادي، إلى عمليات التجاوز على ممتلكات المواطنين، من قبل بعض عناصر الحشد الشعبي، في تكريت، عقب تحريرها، وأدان التجاوز على ممتلكات المواطنين، مُضيفاً، أن القوات الأمنية اعتقلت بعض الأشخاص وقد تم تسليمهم إلى القضاء.
وأقر العبادي، بوجود تجاوز من قبل عناصر في الحشد، على 67 منزلا و85 محلاً في داخل تكريت، التي يسكنها نحو 100 ألف شخص.
وقال إن هذه التجاوزات قليلة، لكن بالنسبة لنا تعد تجاوزات كبيرة، ولذلك قررنا مطاردة أولئك الذين قاموا بهذه الأعمال ويسيئون إلى المواطنين.
وقطع العبادي وعدا لمواطني الأنبار ونينوى، باحترامهم وعدم السماح بالتجاوز على ممتلكاتهم وأرواحهم.
وفند وجود خلافات في الموازنة، مُعبرا "أن أموال الموازنة قليلة وكل المُحافظات غير راضية عن موازناتها ومنها إقليم كردستان"، وعدم وجود ربط بين تحرير الموصل، وحصة الإقليم من الموازنة.
وأكد العبادي، أن المركز يدفع حصة الإقليم، وبدوره يدفع الإقليم الرواتب، منوها إلى أن مجلس الوزراء الاتحادي، وجه بتدقيق رواتب المواطنين في المناطق الواقعة بيد (داعش)، لورود تقارير تفيد بذهاب هذه الرواتب إلى التنظيم.
بدوره أعلن البارزاني التوصل إلى اتفاق على التعاون الجدي لإزالة العقبات، مُعتبرا مشاكل الإقليم جزء من مشاكل العراق، وتم الاتفاق على حلها.
وقال البارزاني، لا يوجد أي ربط بين الموازنة وعمليات تحرير نينوى، كاشفا عن تشكيل لجنة لدارسة العمليات المشتركة وبانتظار النتائج.