على الخط دخلت المغرب التي دعت الأزواديين لإيجاد حل سياسي للأزمة مع مالي، في خطوة إعتبرها بعض المراقبين مجاولة من الرباط لإيجاد موطئ قدم في هذا الملف لا تريد الأخيرة أن تستفرد الجزائر في تسويته.
أما فرنسا فهي الحاضر الأكبر، وقد طالبت بتعفيل إتفاقية الدفاع المشترك مع مالي لخلق ضمانات أكبر لعمل الشركات الفرنسية العابرة للقارات والتي تنشط بشكل فاعل في البلد الذي يعاني إضطرابات منذ عدة سنوات.
حوار مع أبو بكر الأنصاري- رئيس المؤتمر الوطني الأزوادي
حاوره: فهيم الصوراني