https://sarabic.ae/20150422/1014082277.html
مسؤول عراقي ينفي لـ"سبوتنيك" تعرض الرمادي لقصف كيماوي من داعش
مسؤول عراقي ينفي لـ"سبوتنيك" تعرض الرمادي لقصف كيماوي من داعش
سبوتنيك عربي
نفى معاون محافظ الأنبار للشؤون الإدارية، فهد مشعان الراشد، في تصريح خاص لـ"سبوتنيك"، الأربعاء، تعرض مدينة الرمادي لقصف من قبل تنظيم "داعش"، بغاز الكلور السام... 22.04.2015, سبوتنيك عربي
2015-04-22T17:34+0000
2015-04-22T17:34+0000
2015-04-22T17:50+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101331/02/1013310233_0:115:3083:1858_1920x0_80_0_0_9d96fc3f0997ef5a76b7fd6d9f0b4f57.jpg
الرمادي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, الرمادي, غاز الكلور, كيماوي
العالم العربي, الأخبار, الرمادي, غاز الكلور, كيماوي
مسؤول عراقي ينفي لـ"سبوتنيك" تعرض الرمادي لقصف كيماوي من داعش
17:34 GMT 22.04.2015 (تم التحديث: 17:50 GMT 22.04.2015) نفى معاون محافظ الأنبار للشؤون الإدارية، فهد مشعان الراشد، في تصريح خاص لـ"سبوتنيك"، الأربعاء، تعرض مدينة الرمادي لقصف من قبل تنظيم "داعش"، بغاز الكلور السام المحرم دولياً.
وقال الراشد، إن القيادات الأمنية في الرمادي"مركز المحافظة"، أكدت عدم وقوع صواريخ مزودة بغاز الكلور، على الرمادي موجهة من "داعش"، والوضع في المدينة هادئ، وتحت سيطرة القوات العراقية.
كانت تقارير إعلامية بثتها قنوات فضائية عربية قالت إن مسلحي تنظيم "داعش" قصفوا مدينة الرمادي العراقية بقذائف مزودة بالكلور السام.
ونقلت عن مصادر رسمية قولهم إن الإرهابيين أطلقوا قذائف الكلور على أحد الأحياء وسط المدينة، مشيرين إلى أن القصف تسبب في حدوث حالات اختناق وتسمم بين رجال الشرطة.
من جهته، نفى كذلك، عضو مجلس محافظة الأنبار، يحيى غازي، في تصريح لـ"سبوتنيك"، الأربعاء، وقوع هجوم بصواريخ مزودة بالكلور السام، في الرمادي.
تدور في الوقت الراهن اشتباكات عنيفة، بالقرب من الرمادي بين الجيش العراقي ومسلحي "داعش، الذين يحاولون فرض السيطرة التامة على المركز الإداري لمحافظة الأنبار، ما اضطر أكثر من 100 ألف شخص إلى النزوح عن المدينة.
وأرسل مسؤولون بارزون في محافظة الأنبار بنداء استغاثة إلى الحكومة المركزية في بغداد، داعين إلى ضرورة تعزيز المحافظة بالمزيد من القوات للدفاع عن الأنبار خشية سقوطها في أيدي التنظيم الإرهابي، متهمين طائرات التحالف الدولي بالتهاون في توجيه ضربات قاصمة لعناصر تنظيم "داعش" الذي يسعى إلى الهيمنة على المحافظة، التي تمثل نحو ثلث مساحة العراق.