ووفقا للتقرير، أصدرت وزارة الخارجية الموافقة على الصفقة، ولكن الحديث عن عقد اتفاق، سابق لأوانه.
وتشمل الصفقة بيع عشر طائرات هليكوبتر متعددة الأغراض(م ن-60 ر)، و38 صاروخا (أ ج م — 114ر هيللفيري اا) ، و24 رشاشا وغيرها من المعدات.
وتقدم الولايات المتحدة أيضا الدعم اللوجيستي والخدمة الفنية. وينفذ الطلب الشركة الأميركية "سيكورسكي أيراكرافت كوربورايشن" و "لوكهيد مارتن كوربوريشن". وأشارت الوكالة: إلى أن " بيع المعدات وصيانتها لن يؤثر على توازن القوى القائم في المنطقة". وتعتبر المملكة العربية السعودية أحد المشترين الرئيسيين للأسلحة الأمريكية في العالم.
وتقوم السعودية حاليا بعملية عسكرية ضد الحوثيين في اليمن المجاورة.