وذكر الصحفي البريطاني جون كانتلي المحتجز أن "داعش" يملك على حسابه المصرفي مليارات الدولارات، وعليه فقط الاتصال بشركائه في باكستان من أجل الحصول على قنبلة نووية، وهو السيناريو الأسوأ لمخابرات العالم، لكنه يبدو أكثر واقعيا، مما كان عليه منذ عام.
ومن الجدير بالذكر أن إرهابيي "داعش" غالبا ما يستخدمون جون كانتلي في نشاطاتهم الترويجية. وكثيرا ما نشر الإرهابيون عبر الانترنت رسائل مصورة بصوت كانتلي. وكان قد وصف المساعدات الأمريكية للمعارضة السورية في إحداها بغير المجدية. كما ظهر على شبكة الانترنت سابقا مقطع فيديو يتحدث فيه كانتلي أنه احتجز في سورية في عام 2012 وحث الولايات المتحدة عن التخلي عن العملية العسكرية ضد "داعش".