وقال إنه "من الضروي دعوة بوتين لقمة السبع الكبار"، وقد وافقه الرأي كل من وزير التعليم السابق كلاوس فون دوناني ورئيس الوزراء السابق في بافاريا إدموند شتويبر.
ويذكر أن الدول المشاركة في مجموعة "الثمانية الكبار" أعلنت، في مارس/ آذار عام 2014، عن رفضها حضور القمة التي كانت مقررة الصيف الماضي في روسيا. وجاء هذا الموقف ردا على استفتاء شعبي أجري في شبه جزيرة القرم، حيث أعرب سكانها عن رغبتهم في الخروج من قوام أوكرانيا، والانضمام إلى روسيا.