وقال المكتب الاتحادي للمدعين في كارلسروهه في بيان اليوم الجمعة "لن تصمد الاتهامات في المحكمة. التصريحات الغامضة الصادرة عن مسؤولين أمريكيين بشأن تتبع المخابرات الأمريكية لهاتف المستشارة ليست أدلة كافية".
وتسببت هذه القضية التي كشفها المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأمريكية إدوارد سنودن في توتر العلاقات بين برلين وواشنطن.
وبدأ المدعي الاتحادي الألماني هارالد رانجه التحقيق في هذه القضية في حزيران/يونيو وقال إن النتائج الأولية تشير إلى تورط المخابرات الأمريكية في التنصت على هاتف ميركل.