وقال لاغارد: " من مصلحة اليونان أن تترك منطقة اليورو لأنّ برنامج حكومة أليكسيس تسيبيراس لا يُمكن تطبيقه ومن الصعب على البلاد أن تكون داخل دائرة المنافسة الاقتصادية ".
وعلّق لاغارد على المفاوضات الجارية بين الاتحاد الأوروبي واليونان بقوله، بأنّه لا يمكن إحياء الميت، فاليونان لن تستطيع أن تجاري عملة الاتحاد الأوروبي القوية وهي أصلاً تعاني من مشاكل سياسية جمّة ومن الأفضل لها أن تحافظ على عملة ضعيفة علّها تجد بعض المنافسين.