وأوضحت الوكالة أن ميركل لم تتمكن خلال بضعة أشهر من تفسير حقيقة أن تجنب إفلاس اليونان يصب في صالح ألمانيا.
وأشار الكاتب إلى أن درجة قصر نظر قادة الاتحاد الأوروبي أصبحت مفاجأة بالنسبة له، ففي حال تخفيف ضغوط المقرضين على اليونان، كانوا سيعيدون أكبر قدر من أموالهم، أما الآن فالأمور تسير إلى أنهم لن يحصلوا إلا على جزء ضئيل.
ومن الجدير بالذكر أن هذه المرة ليست الأولى التي تتعرض فيها قرارات المستشارة الألمانية السياسية للنقد فيما يتعلق باليونان.