قال لافروف: "يجب وضع مثل هذه التصريحات العاطفية إزاء الاتفاقيات التي تم التوصل إليها جانبا حتى تقوم كافة الدول بدراسة الاتفاقية التي تحمل في طياتها التوازن العادل والمستقر للمصالح، والتي لا توفر فقط الالتزام بعدم الانتشار النووي بل وتعززه".
هذا وقد أعلنت الحكومة المصغرة في إسرائيل، في وقت سابق، أنها ترفض الصفقة النووية مع إيران، ولا تعتبر نفسها ملزمة بأحكامها. وأن المفاوضات التي جرت في فيينا خطأ تاريخي واستسلام الغرب لإيران، المتهمة من قبل سلطات الدولة اليهودية في محاولة الحصول على الأسلحة النووية وفرض هيمنتها في الشرق الأوسط.