أجاب قاديروف ردا على سؤال عن محاولات إغتياله، فقال أنها كانت كثيرة وأخر محاولة حدثت منذ بضعة أشهر، واستطرد موضحا: "منذ أربعة أشهر كنت أتفقد الأنابيب في قرية تشورناريتشي، لقد فخخوا أحد الأنابيب. هناك ساحة للإستثمار من مشروع "بحر غروزني" الاقتصادي كنت كل يوم أتفقدها، في هذه الساحة فخخوا أحد الأنابيب".
وأضاف مجيبا عن استفسار من هم الذين حاولوا اغتيالكم، قال الرئيس قاديروف: "إنه شاب، مثير للاهتمام في أول عمره، مضحك، من جماعة "بيتوكايف" (جماعة متطرفة يترأسها بيتوكايف)، لقد انضم إليهم في الغابات وهناك أعطوه مهمة أن يعود إلى مدينة غروزني ويغتال قاديروف، وكان يستعد لتفجيري، ولكننا قضينا على كل أفراد المجموعة وبقي هو الوحيد حيا".