فقد صرح المتحدث باسم الرئيس الروسي دميتري بيسكوف: "ليس سرا وجود اختلافات أساسية في آراء موسكو وواشنطن".
ووفقا لأقواله فإن الكرملين أكد مرارا على أن المساعدات، وخاصة المالية والتقنية للمعارضة السورية ستؤدي إلى مزيد من زعزعة استقرار الوضع في البلاد.
وأضاف بيسكوف أن ذلك سيؤدي إلى خلق ظروف في البلاد قد يستغلها تنظيم "داعش"، لأن ضعف القيادة سيؤدي إلى فقدان القدرة على مواجهة تزايد انتشار "الدولة الإسلامية".