وزعم قراصنة الحاسوب أنهم يملكون بيانات عن أسماء وعناوين البريد الالكتروني وكلمات السر وأرقام هواتف موظفي القوات المسلحي ووكالة ناسا وسلطات نيويورك ونيوجيرسي، بالإضافة إلى بيانات بطاقات الائتمان لعدد من موظفي وزارة الخارجية الأمريكية.
وعلق المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية على الأنباء، قائلا: "نحن على علم بتلك التقارير، لكننا غير قادرين حاليا على تأكيدها. هدفنا الأساسي يكمن في سلامة موظفينا".
وقالت شركة "Flashpoint Intelligence"، المتخصصة بمسائل الأمن السيبراني، إنه في حال ثبتت تلك المعلومات، فإن ذلك يعني عمل "داعش" بجدية على نشر البيانات الشخصية لغرض الهجمات الفردية.