وصرح وزير الأثار المصري، ممدوح الدماطي، أن استرداد التمثال تم بالتعاون مع المكتب الثقافي المصري بباريس، حيث أبدى حائز القطعة رغبته في ردها إلى وزارة الآثار فور تأكده من أنها مسروقة من مصر.
من جانبه، قال مدير عام إدارة الآثار المستردة، على أحمد، إن "التمثال المسترد يبلغ طوله حوالي 33 سم، مصنوع من الخشب، يمثل سيدة نائمة على وجهها، باسطة ذراعيها للأمام في وضع انسيابي، ربما يمثل ملعقة تستخدم في عمليات التزيين والتجميل كوضع العطور.
وأضاف أنه تم تشكيل لجنة علمية من المتحف المصري لاستلام التمثال فور وصوله إلى مطار القاهرة.