دمشق — سبوتنيك.
وأشار الفصيل الإرهابي في بيانه إلى أن توحد القوى الدولية في سوريا هو الدافع الرئيسي "للوحدة ورص الصفوف".
وأضاف البيان "من هذا المنطلق، فإننا في جيش المهاجرين والأنصار نعلن مبايعتنا لجبهة النصرة توحيدا للكلمة".
هذا وكان مسلحون من الفرقة 30 الذين دربتهم أميركا قد أعلنوا، في وقت سابق اليوم، انشقاقهم عن الفرقة والتحاقهم بـ"جبهة النصرة" لـ"محاربة القوات الروسية المؤازرة للجيش السوري".