وأشار إلى أن الحكومة ساعدت الكثير من الشباب بالعودة من سورية إلى الحياة السلمية. ووفقا لأقواله فإن العائدين يشاركون في العمل مع الشباب لمواجهة الفكر الإرهابي.
ونقل الموقع الالكتروني للحكومة الشيشانية أقوال قاديروف: "معظم من انضم إلى "الدولة الإبليسية" قضوا نحبهم. وقد ساهمنا في ذلك لكي لا يعودوا مرة أخرى إلى البلاد ولا يسفكوا دماء الأبرياء".
وقال قاديروف إن رجال الدين الشيشانيين، الحاصلين على تعليم عالي في التربية الإسلامية يعملون على مدار الساعة من أجل منع سفر الشباب للالتحاق بصفوف الجماعات الإرهابية.