وصرح زافالي: "نشهد الآن في الشرق الأوسط موجة من الاهتمام بالأسلحة والمعدات العسكرية روسية الصنع، المخصصة لتنفيذ المهام القتالية الأكثر صعوبة في الظروف المناخية القاسية. والبلدان في المنطقة تعلم مدى كفاءة استخدام تلك الأسلحة. لذلك فمن المنطقي، على خلفية الوضع الحالي غير المستقر في المنطقة أن يلجأوا إلينا من أجل الحصول على معدات موثوقة ومجربة لتوفير الأمن وحماية السيادة الوطنية".
ووفقا لأقواله فإن الشركاء في الشرق الأوسط يهتمون في المرتبة الأولى بأسلحة ومعدات القوات البرية، بالإضافة إلى وسائل الدفاع الجوي.