وأعلنت الاستخبارات الأمريكية أن تسريب هذه المعلومات كان متعمدا.
فذكرت الصحيفة الأمريكية "واشنطن فري بيكون": "لقد أعلنت وكالات الاستخبارات الأمريكية أن المعلومات المسربة عن "السلاح الروسي السري" هو مجرد "تضليل روسي"، وهي مزيج من المعلومات الصحيحة والمبالغ فيها، وكان الغرض منها توقف الولايات المتحدة الأمريكية عن نشر أنظمة الدفاع الصاروخي في أوروبا".
وأشارت الصحيفة إلى أن وكالة الاستخبارات المركزية قد رفضت التعليق على هذه المعلومات.